Close Menu
  • تاريخ وحضارة
  • معالم TV
  • الشريعة والحياة
  • فكر وأدب
  • أعلام الشمال
  • آثار وعمران
  • أسرة ومجتمع
  • المرأة الشمالية
  • لغة وتعليم
  • إصدارات
  • فلسطين بعيون مغربية
  • شأن سياسي
  • ثقافة وفنون
  • معالم في الإصلاح
  • موطني
  • ركن الطفل
  • مقتطفات
  • تدوينات مختارة
  • تحميل
  • تعرف على الجهة
  • من نحن

Subscribe to Updates

Get the latest creative news from FooBar about art, design and business.

What's Hot

المقاومة الريفية من خلال الشعر الأمازيغي الريفي: دهار أوبران نموذجا

البحث في تاريخ شمال المغرب: حصيلة سنة 2022

جبل الحبيب في مواجهة الاحتلال البرتغالي في القرن 16م من معركة “ المايدة ” إلى معركة ” معبر الحجارة “

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام واتساب يوتيوب تيلقرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
معالـــــــم
Subscribe
  • الرئيسية
  • فكر وأدب
  • تاريخ وحضارة
  • TV
  • إصدارات
  • من نحن
معالـــــــم
الرئيسية » الفنون و الفضاءات العمومية: نقط سوداء في مدينتنا [3]
آثار وعمران

الفنون و الفضاءات العمومية: نقط سوداء في مدينتنا [3]

معــــــالـــممعــــــالـــم09/03/202502
شاركها فيسبوك واتساب تيلقرام تويتر Copy Link البريد الإلكتروني
شاركها
فيسبوك واتساب Copy Link تيلقرام تويتر البريد الإلكتروني

رشيد أمحجور

تطرقنا في الحلقة الثانية من موضوعنا هذا إلى نموذجين من الساحات العمومية لمدينة طنجة وهما: ساحة المدينة و ساحة فرنسا كمثالين لساحات الوسط الحضري المستفيد من الطرق، الأرصفة، الإنارة، النظافة و التزيين، بالإضافة إلى ما يتوفران عليه من مؤسسات رسمية من القطاع العام وأخرى من القطاع الخاص، من تلك التي تفرض تهيئة الساحات و العناية بها بكيفية متواصلة وجدية، وأشرنا فيها إلى ما يزعج و يطمس جمالياتها دون التطرق إلى نقطها السوداء، كما لم نشر إلى فضاءات أخرى من فضاءات مركز المدينة من التي تزعج بكيفية مباشرة و حتى فوضوية، آملين أن توليها السلطات المحلية في المدينة الاهتمام بها دون أن نعود إليها…
إن تناولنا لموضوع النقط السوداء للفضاءات العمومية في مدينتنا طنجة لم يأت فقط ضمن اهتمامنا بالموضوع على مستوى البحث و الممارسة الفنية، خاصة و أن لنا في هذا اشتغالات إبداعية مع بعض الجهات، بل أتى أساسا للمساهمة في تزيين و تجميل مدينتنا، التي تعرف من جملة ما تعرف ما يلي:
ــ الجانب الأمني: شبه غياب الأمن و بالخصوص في الفضاءات العمومية، الأمر الذي يعطي إلى جانب دوره ووظيفته انطباعا أمنيا عاما، و يجسد الصورة الأمنية في ذهنية المواطن بحضوره ورمزيته، ولذلك أثر نفسي على المواطن و جمالي باعتباره مكون من المكونات الحضرية للمدينة، لها وقعها المتعدد الأهداف…
هذا علما أن المدينة أصبحت تعرف نموا ديموغرافيا مهما، و هجرة متعددة المصادر: أوروبية، إفريقية، عربية و وطنية، و لكل منها أثرها على الجانب الأمني، بالإضافة إلى المشاكل الجهوية والمحلية التي تفرزها في غالب الأحيان وضعية الجهة كمركز ومعبر في نفس الوقت لرواجات إيجابية و سلبية في اتجاه أوروبا بالنسبة للأفارقة و في اتجاه إفريقيا بالنسبة للأوروبيين، و كجهة أيضا ذات أوراش تنموية في مجال التجارة، الصناعة، السياحة والتهريب…
هذه الأمور التي تفرز لنا ممارسات غير سوية في باب الجريمة و هي متنوعة و متعددة، بالاضافة إلى التسول في جميع ملتقيات طرق المدينة و فضاءاتها العمومية و السرقة و ما يليها من اعتداءات,,,
ــ النظافة: بطبيعة الحال رغم الجهود المبذولة من طرف السلطات المحلية، فإن غياب قيام مؤسسات و هيآت و جمعيات بجانبها التوعوي يظل نقصا فظيعا في سياسة النظافة الحضرية، فمن المؤكد أن الإشهار المتواصل في التلفزيونات، الراديوهات، في المواقع الاجتماعية، في الصحافة بأنواعها، في التربية، في الثقافة و الفنون و غيرها من وسائل التواصل لمن المبادرات المهمة للمساهمة في نظافة المدينة، كما يجب الاهتمام بجانب التجهيز أيضا باعتباره من الأمور الفعالة التي يمكننا ذكر من بينها صناديق الأزبال التي توضع في الأحياء، و التي تغيب أحيانا و في أخرى توضع في غير مكانها، الأمر الذي يدفع ببعض المستعملين لها في سوء استعمالها و رمي القمامات في غير محلها، لذا تبقى المراقبة و المتابعة أمرا مهما و يستحق المتابعة…، و هناك أيضا حاجة إلى سلات المهملات التي تضع على الأرصفة و تعلق أحيانا في الأعمدة و لها دور مهم في تربية الأجيال والمساهمة في نظافة المدينة، كما تساهم هي ذاتها في تربية الصغار و الكبار بعدم رمي أزبالهم في الطرق والمواقع على اختلافها…
و لا نستثني حاجة المدينة إلى مراحيض في ساحاتها العمومية، حدائقها و ملتقيات طرقها، باعتبار أن المنطلق البديهي، هو كونها عاصمة جهوية، يتوجه إليها المواطنين من مختلف مدن و قرى الجهة لقضاء مصالحهم، و هي أيضا مدينة صناعية، تجارية و سياحية، بالإضافة إلى كونها معبرا بين قارتين و محتضنة لنسبة مهمة من المهاجرين الذين هم في وضعية غير قارة…، و هذا كله يقتضي أن نسبة مهمة من الموجودين في هذه الحركية في حاجة مستمرة و مكثفة لمراحيض قد تكون ذات مداخيل بالنسبة للجماعة الحضرية و مقاطعات المدينة…
هذا باختصار شديد بعض النقط السوداء الأولية التي نقدمها هنا، لعلها تفيد المعنيين مادامت هي من عينات واقع لا يتناسب و تطلعات مشروع طنجة الكبرى في انتظار الحلقة القادمة لتسليط الأضواء على نقط أخرى…

طنجة
شاركها. فيسبوك واتساب Copy Link تيلقرام تويتر البريد الإلكتروني
معــــــالـــم

المقالات ذات الصلة

كتابات في تاريخ منطقة الشمال: “دار الدباغة في القصر الكبير من خلال وثائق غير منشورة”

20/03/2025

لمحات تاريخية عن مسجد سيدي بوعبيد بطنجة للشيخ محمد بن العياشي سكيرج

09/03/2025

الفنون و الفضاءات العمومية: طنجة نموذجا [2]

09/03/2025
اترك تعليقاً
اترك تعليقاً إلغاء الرد

بحث
الأكثر تصفحا

نتغير لنغير [1] “العيب فينا والمشكل من أنفسنا”

09/02/2025111 زيارة

يوم قاطع المغاربة الحج ونحْر الأضاحي .. دوافع سياسية واقتصادية

26/10/202493 زيارة

إعلان عن اصدار جديد : تحت الضغط ( ذكريات نضالية)

26/02/202570 زيارة

الدر المنضد الفاخر بما لأبناء مولاي علي الشريف من المحاسن والمفاخر: إصدار جديد يتناول فترة تأسيس الدولة العلوية

03/03/202567 زيارة
تابع معالم على:
  • Facebook
  • YouTube
  • WhatsApp
  • x
  • Telegram
آخر المنشورات
  • المقاومة الريفية من خلال الشعر الأمازيغي الريفي: دهار أوبران نموذجا
  • البحث في تاريخ شمال المغرب: حصيلة سنة 2022
  • جبل الحبيب في مواجهة الاحتلال البرتغالي في القرن 16م من معركة “ المايدة ” إلى معركة ” معبر الحجارة “
  • القصر الكبير: التاريخ والمجتمع والتراث
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام يوتيوب واتساب تيلقرام
  • Home
  • Buy Now
© جميع الحقوق محفوظة. معالم .2025 ... للتواصل معنا ma3alim22@gmail.com

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter